Submit to FacebookSubmit to Google PlusSubmit to TwitterSubmit to LinkedIn
  التربية على أصولها title
  

 

قالوا عن البرنامج:

"اعتدت أن أفقد أعصابي سريعًا وأنفعل على أبنائي، بالأخص ابنتي الكبيرة.. برنامج "التربية على أصولها" لفت انتباهي إلى ضرورة التحكم في انفعالاتي، وزودني بالمهارات العملية لتحقيق ذلك" (أم)

 

"لقد كنت متداخلة بصورة زائدة في حياة ابني الدراسية.. هو يبلغ من العمر ١٣ عامًا الآن. برنامج "التربية على أصولها" أعدّني بالمهارات اللازمة لمساعدته في الاعتماد على ذاته.. هذا ليس بالأمر السهل، لكن شكرًا للبرنامج الذي شجعني على اتخاذ الخطوة الصائبة في الوقت المناسب!" (أم)

 

"لقد استفدت كثيرًا من حضوري الكورس بأكمله.. ليس فقط المحتوى هو الذي أبهرني، لكن أيضًا طريقة تقديمه المتميزة من ورش العمل ومجموعات مناقشة، والتي مكّنتني من الاستفادة من خبرات آباء وأمهات آخرين." (أب)

 

"عندما اشتركت في الكورس، ظننت أني سأحصل على قائمة من إرشادات التربية، لكني الآن أشعر بالامتنان لمجموعة الآباء والأمهات الذين أثروا حياتي بخبراتهم أكثر من أي شيء آخر." (أب)

 

"لقد كان اتخاذي قرار حضوري هذه اللقاءات الأسبوعية، أفضل قرار اتخذته هذا العام.. كل مرة كنت أبدأ ولديَّ شعور بالهزيمة، وأنتهي بشعور جديد مفعم بالأمل!" (أم)

 

"هذا الكورس ذو قيمة عالية جدًا على كل الجوانب.. أولاً من حيث إنه يعُد مصدرًا مفيدًا لفهم الأصول البنائية للأبناء، وثانيًا فيما يخص مجموعة الحضور من الآباء والأمهات؛ فلقد أصبحوا مصدرًا قويًا لمساندة بعضهم البعض، ولمشاركة خبرات عملية ومفيدة" (قائد)