التوجيه من شخص هو بمثابة نافذة على كيف يرانا الآخرون، وقد يكشف مناطق لا نراها نحن في أنفسنا. قد يكون الأمر مؤلمًا، لكنه ضروري للنمو في أي علاقة -وبالأخص الزواج.
نحتاج أن نتذكر الأحداث الكبرى مثل أعياد الميلاد، وتاريخ الزواج، وعيد الأم؛ لكن إذا أردت أن تُظهر الحب لزوجتك، تعلّم أن تركز على الأمور البسيطة.
هل يوجد أي شيء خطأ في اتخاذ صديق مقرّب من الجنس الآخر بعد الزواج؟ بالرغم أنه قد لا توجد إجابة واضحة، هناك أسباب وجيهة تبرر ضرورة الحرص بشأن الصداقات مع الجنس الآخر بدون رفقة شريك حياتك. بصرف النظر عن مدى السعادة والأمان في زواجك، يجب دائمًا حماية علاقتكما الزوجية ضد الإغواء والخداع والعلاقات الغرامية المحتملة.
كثيرون منا لا يفهمون كيف يعتنون بأنفسهم، وإنما نتشبث بسلوكيات وأنماط حياتية تنهكنا للغاية. بعض الأفكار التي تساعدك على البدء في الاعتناء بنفسك بحيث تصبح أكثر قدرة على تقديم الأفضل لحياتك الزوجية.
عندما يدخل الأطفال على المشهد، من السهل أن نعلِّق علاقتنا الزوجية. وبالرغم أن هذا قد يحدث تلقائيًا، لكنه أسوأ شيء يمكن أن نفعله للصغار. الصغار يجدون استقرارًا عندما يعرفون أن العلاقة الزوجية لوالديهم قوية ومستقرة.
معظمنا يدخل الحياة الزوجية في حالة من الحب والإيجابية، حتى أننا لا نفكر أبدًا في الانفصال، وبالتالي لا نفكر في قضاء وقت من أجل حماية قلوبنا وتحصينها ضد الانفصال. عادة ما نقول: "الانفصال والمشكلات الزوجية تحدث لأناس آخرين، وليس نحن".